الاول من ماي
مظاهرة فوضوية
هل تمازحني ؟
الرأسمالية في تزايد كبير
توفق عن الاسترخاء أثتاء الأزمة
الحكومة ترئ هؤلاء الذين ينعزلون بأنفسهم أثناء وقت فراغهم خلال هذه الأزمة علئ أنهم أبطال, نيتفلكس و الاسترخاء و بهذا فاننا نحمي العالم
ليس الجميع لديه نيتفلكس, القليل منا هم من يستلقون و يسترخون و الكثير من الناس ليس لديهم حثئ منزل
“ابقئ في المنزل”
هو امتيازك انت الذي تفخر به, من المتضرر من هذا الحجر الصحي كما تسميه انت, أو الحصار كما أسميه أنا, طبعا هؤلاء الذين لا يملكون مال, أوراق مهاجرين لا يملكون اللجوء الئ النضام الصحي, هؤلاء الذين يعيشون في غرف أضيق من ضيقة أو في الشارع
تخريب المنازل الفارغة
و في نفس الوقت الحكومة تقوم باخلاء المنازل من أجل التجديد في منتصف الأزمة, لا يهم اذ هؤلاء الناس هم من اليسار السياسي أو فقط جارك: حقك البيسط في السكن تمت تضحيته في سبيل الربح المقدس
النار و اللهب لنظام الأبوي
عنف هذا النظام قد تصاعد خلال الأزمة: محليا و هيكليا
تقوم النساء ، والمثليات ، والأشخاص غير الثنائيين ، والمتحولين جنسيًا بمعظم أعمال المجتمع غير مدفوعة الأجر ويتعرضون لخطر الإصابة بالعدوى في ما يسمى بالوظائف ذات الصلة بالنظام ، يكفي من المعاملة غير العادلة لنسوية المتطرفة
بسبب العديد من الاهانات و الاعتدائات تجاه أماكن عمل اليسار السياسي, فهذه المعركة هي موجهة الئ مهيكلي المشهد
لا أحد يشبع بالتصفيق
نحن نفكر في ناقلات البريد ، والمجاري في بنغلاديش ، وكل شخص يتم طرده بينما يتم تأمين دفع رهانات الشركة من خلال الاعتمادات الممولة من الضرائب ، لكل شخص يعتمد على العمل بأجر دون فرصة للعمل من المنزل.
نريد سحق الشركات الكبرى وجمعها حتى تعود ثرواتنا بالفائدة علينا جميعًا
من يحمينا من الشرطة؟
قوائم الموت الإعدادية, مجموعات دردشة الشرطة اليمينية, الأسلحة المفقودة، ماذا يثير قلق النشطاء بالفعل ، يضرب الأشخاص المتأثرين بالعنصرية أكثر من غيرهم. التنميط العنصري هو جزء من عمل الشرطة اليومي. خلال الجائحة, العنصرية تظهر وجهها القبيح علانية. لهذا نحن نطالب:
الإنقاذ البحري ليس جريمة.
حركة “بلاك ليف ماتر” : توقفوا عن الترحيلا
للمنظور المناهض لسلطوية لا تجعل تدابير كوفيد منطقية لأن الدولة تقول ذلك: تدابير كوفيد منطقية اذ أنها اجتماعيا عادلة, و مثبتة علميًا ويمكن قبولها من خلال التواصل الجيد. نريد أن نرسم الأول من مايو بالأسود والأحمر كيوم القتال لجميع الطبقات التي تعتمد على الأجور ، وأخيراً لنخرج إلى الشوارع كحركة واحدة مرة أخرى. دعونا نطور منظورًا أنركيا يعمل دون الامتثال للدولة والأحزاب والتخيلات الاستبدادية, هيا لنفعلها معا
نريد أن نقف جنبًا إلى جنب من أجل الأناركية الحديثة ، التي تقرأ إشارات العصر وتواصل الكفاح من أجل المدينة الفاضلة.
أقنعة لانتفاضة صحية.
نحن أقوى مما نعتقد.
في الشوارع في أول مايو.
الغضب و ضد السلطوية